حبيبة بنت العز ابراهيم بن عبد الله بن أبي عمر المقدسي: سمعت على أحمد بن عبد الدائم انتخاب الطبراني وجزء ابن عرفة ومشيخته تخريجه لنفسه وأجاز لها محمد بن عبد الهادي و الصدر البكري. قال ابن حجر :" وماتت ولم تتزوج". (الدرر الكامنة).
زينب بنت الكمال المقدسية : شيخة صالحة متواضعة خيرة متوددة كثيرة المروءة،سمعت من خطيب مردا، ومحمد بن عبد الهادي، و إبراهيم بن خليل، وطائفة، وأجاز لها خلق من البغاددة وغيرهم، وتفردت، وطال عمرها واشتهر ذكرها.قال الذهبي:"لم تتزوج".(معجم الشيوخ).
زينب بنت شيخ الإسلام شمس الدين أبي الفرج عبد الرحمن بن محمد بن أحمد بن محمد بن قدامة : كيسة متواضعة خفيفة الروح، .سمعت من أمها، و ابن عبد الدائم، وجف دماغها وجنت زمانا.
قال الذهبي:"لم تتزوج قط، وأمها هي شيختنا حبيبة بنت التقي".(معجم الشيوخ).
قال الذهبي:"لم تتزوج قط، وأمها هي شيختنا حبيبة بنت التقي".(معجم الشيوخ).
فاطمة بنت المقرئ المحدث سليمان بن عبد الكريم بن عبد الرحمن الأنصاري الدمشقي : أجاز لها الفتح بن عبد السلام، و أبو هريرة بن الوسطاني، و أبو علي الجواليقي، و المجد القزويني، وطائفة، وسمعت من المسلم المازني، و ابن رواحة، و كريمة، وتفردت، وأكثر عنها الجماعة بالإجازات العالية. قال الذهبي:"لم تتزوج قط".(معجم الشيوخ).
فاطمة بنت زكريا بن عبد الله الكاتب المعروف بـالشبلاري:
كانت كاتبة جزلة متخلصة، استكملت أربعا وتسعين سنة. نسخت كتبا كبارا. قال الذهبي:" وماتت بكرا".(تاريخ الاسلام).
كانت كاتبة جزلة متخلصة، استكملت أربعا وتسعين سنة. نسخت كتبا كبارا. قال الذهبي:" وماتت بكرا".(تاريخ الاسلام).
خديجة بنت أبي العباس أحمد بن إبراهيم الرازي، وتدعى مليحة. قال الذهبي:" توفيت وهي بكر لم تتزوج في ربيع الآخر"..(تاريخ الاسلام).
كريمة المروزية : راوية صحيح البخاري، المسندة المحدثة الحافظة، سمعت من أبي الهيثم الكشميهني صحيح البخاري , وسمعتْ من زاهر بن أحمد السرخسي و عبد الله بن يوسف بن بامويه الأصبهاني. حدث عنها : الخطيب , و أبو الغنائم النرسي , و أبو طالب الحسين بن محمد الزينبي , و محمد بن بركات السعيدي.. قال أبو بكر بن منصور السمعاني : "سمعت الوالد يذكر كريمة , ويقول : وهل رأى إنسان مثل كريمة ؟ . " قال الحافظ الذهبي: "كانت إذا روت قابلت بأصلها، ولها فهم ومعرفة مع الخير والتعبد، روت الصحيح مرات كثيرة، مرة بقراءة أبي بكر الخطيب في أيام الموسم".(سير أعلام النبلاء).ماتت بكرا رحمها الله.
عائشة بنت أحمد القرطبية.قال ابن حبان: " لم يكن في زمانها من حرائر الأندلس من يعادلها علما وفهما، وأدبا وفصاحة وشعرا وكانت تمدح ملوك الأندلس وتخاطبهم بما يعرض لها من حاجة، وكانت حسنة الخط تكتب المصاحف وماتت عذراء لم تتزوج".(الدرر المنثور).
كتبه الشيخ قاسم اكحيلات
تصنيف :
أقوال عالمية
,
التاريخ الإسلامي
,
التاريخ العالمي
,
الشيخ قاسم اكحيلات
,
شخصيات
,
مسلمات
,
منشورات إسلامية

0 التعليقات:
إرسال تعليق